الرئيسية
الالحاد حريه ام كفر
اصبحنا في عصر الحريه المفرطه
سوف اتحدث عن الإلحاد لانه قضية هامة جدا وانتشرت بالآونة الاخيرة واصبحنا نسمع عن الكثير يعلنون إلحادهم وبكل فخر ولم اعرف لماذا ؟
فى البداية اقول اننا حقا فى عصر انحطاط كامل كم من اناس ابتعدوا عن ربهم واذنبوا ذنوبا لا حصر لها ولكن ندعوا الله ان تجيئهم ساعة الندم قريبا , الساعة التى هى فعلا مفتاح السعادة للانسان واذا صدق الانسان ندمه وصدقت توبته الى الله عز وجل بدل الله سيئاته بحسنات .
سوف احكى لكم سريعا حكاية عن الكاتبة ( نسرين تسليمه )
عندما أعلنت إلحادها ورفضها للإسلام فحشدت لها فرنسا ألفا ومائتى جندى لحراستها وخمسة عشر يحوطونها باستمرار وكأنها رئيس دولة !
أرأيتم مدى عداوتهم للإسلام والرغبة فى هدمه ,لعنهم الله
الآن اصبح البعض يرفع شعار ( اعلن إلحادك تصبح نجما مشهورا)
هؤلاء الملحدين يريدون لفت الانظار إليهم وان تملأ صورهم الجرائد و تكتب منشتات بأسمهم ويتحدث عنهم الاعلام والتليفزيون يسلط عليهم الضوء ومثال ذلك (علاء عبد الفتاح )
بستغرب كثيرا , لماذا كل هذا الاهتمام بهؤلاء الملحدين؟لماذا الاهتمام بهذه الفئة التى لا قيمة لها فى الحياة؟
نحن حقا فى امس الحاجة لعملية فرز الضمائر لمعرفة من هو مسلم بالحقيقة ومن هو مسلم بالكلام وليس كل من قال انه مسلم فهو فعلا مسلم ولكن اعماله هى خير دليل على نيته
ايها الانسان اعلم جيدا ان عين الله لا تنام فلتتق الله فى افعالك فهى اما لك او عليك
وفى النهاية لا يصح الا الصحيح
ولابد من يوم معلوم تترد فيه المظالم ابيض على كل مظلوم واسود على كل ظالم
وسوف يأتى يوم قيام الساعة يوم الحساب يوم لا ينفع الكلام يوم لا ينفع مال ولا بنون
وسوف يحاسب الانسان على اعماله ولن تجد نسرين وغيرها الألف ومائتى جندى وسوف يختفى الكل ولن يجد الانسان الا حارسا واحدا هو ( عمله )
والى غد قريب
ما تزرعونه اليوم سوف تحصدونه غدا وان غدا لناظره قريب
واخيرا وبكثره في الآونه الأخيره اصبحنا نرى شباب
كثير يعلن عن رفضه لخانة الديانه في الهويه الشخصيه
واصبحنا نرى اشخاص على الفيس بوك يكتبون في خانه الديانه
ملحد وفوضوي امثال الحقير علاء عبد الفتاح صاحب احداث
ماسبيرو . ونرى البعض يقول ان ذلك حريه شخصيه كل انسان حر
هل من حق الانسان الحر ان يلحد؟
وهل ايدلوجية الإلحاد تندرج تحت مسمى الحريه؟
ياريت التفاعل لانه موضوع يستاهل التفاعل
اصبحنا في عصر الحريه المفرطه
سوف اتحدث عن الإلحاد لانه قضية هامة جدا وانتشرت بالآونة الاخيرة واصبحنا نسمع عن الكثير يعلنون إلحادهم وبكل فخر ولم اعرف لماذا ؟
فى البداية اقول اننا حقا فى عصر انحطاط كامل كم من اناس ابتعدوا عن ربهم واذنبوا ذنوبا لا حصر لها ولكن ندعوا الله ان تجيئهم ساعة الندم قريبا , الساعة التى هى فعلا مفتاح السعادة للانسان واذا صدق الانسان ندمه وصدقت توبته الى الله عز وجل بدل الله سيئاته بحسنات .
سوف احكى لكم سريعا حكاية عن الكاتبة ( نسرين تسليمه )
عندما أعلنت إلحادها ورفضها للإسلام فحشدت لها فرنسا ألفا ومائتى جندى لحراستها وخمسة عشر يحوطونها باستمرار وكأنها رئيس دولة !
أرأيتم مدى عداوتهم للإسلام والرغبة فى هدمه ,لعنهم الله
الآن اصبح البعض يرفع شعار ( اعلن إلحادك تصبح نجما مشهورا)
هؤلاء الملحدين يريدون لفت الانظار إليهم وان تملأ صورهم الجرائد و تكتب منشتات بأسمهم ويتحدث عنهم الاعلام والتليفزيون يسلط عليهم الضوء ومثال ذلك (علاء عبد الفتاح )
بستغرب كثيرا , لماذا كل هذا الاهتمام بهؤلاء الملحدين؟لماذا الاهتمام بهذه الفئة التى لا قيمة لها فى الحياة؟
نحن حقا فى امس الحاجة لعملية فرز الضمائر لمعرفة من هو مسلم بالحقيقة ومن هو مسلم بالكلام وليس كل من قال انه مسلم فهو فعلا مسلم ولكن اعماله هى خير دليل على نيته
ايها الانسان اعلم جيدا ان عين الله لا تنام فلتتق الله فى افعالك فهى اما لك او عليك
وفى النهاية لا يصح الا الصحيح
ولابد من يوم معلوم تترد فيه المظالم ابيض على كل مظلوم واسود على كل ظالم
وسوف يأتى يوم قيام الساعة يوم الحساب يوم لا ينفع الكلام يوم لا ينفع مال ولا بنون
وسوف يحاسب الانسان على اعماله ولن تجد نسرين وغيرها الألف ومائتى جندى وسوف يختفى الكل ولن يجد الانسان الا حارسا واحدا هو ( عمله )
والى غد قريب
ما تزرعونه اليوم سوف تحصدونه غدا وان غدا لناظره قريب
واخيرا وبكثره في الآونه الأخيره اصبحنا نرى شباب
كثير يعلن عن رفضه لخانة الديانه في الهويه الشخصيه
واصبحنا نرى اشخاص على الفيس بوك يكتبون في خانه الديانه
ملحد وفوضوي امثال الحقير علاء عبد الفتاح صاحب احداث
ماسبيرو . ونرى البعض يقول ان ذلك حريه شخصيه كل انسان حر
هل من حق الانسان الحر ان يلحد؟
وهل ايدلوجية الإلحاد تندرج تحت مسمى الحريه؟
ياريت التفاعل لانه موضوع يستاهل التفاعل
» والله لخلي عزتك تحت ماطاي
» عادي معاك أبقى
» .....
» الذِي أَوجَدَ فَينَا الصَبر
» عندما لا اجد
» حب قد مات
» عيناك مدرستي
» أكثر ما يوجعني
» تذكر...