تَرددت كَثيرا هل أُكتب لك أَم أسهب فِي صَمتي
أَخبرُك عَن صراعي أَم لا فَائدة مِن ذَلك ؟َ
يَ صَديقي رِسالتِي هَذه لَيست رِسالةُ تَوسلٍ ولَا رِسالةُ اِستراحم
يَ صَديقي أَكتبُ لكَ لَأنْني أَختنْق
وَسئمتُ الاخِتنْاق .. يَ صَديقي رُبما يَقتلنْي ذَلك الجِفاءُ والبعدُ ..
لَكنني أَخَشاكَ .. أَخشى الاقتراب مِنْك
أَتَعلم لَم أَفق مِن صَدمتِي بَعد ..
ولَا زَالت كَلماتك تَتصور أَمَامي فِي كُل حينْ .... تَتمثل أَمامي وَ كَأنها رَجلٌ ظَالم مُستبد
وَليَس بِـ استِطاعتِي الهُروب مِنها
ومَا يَزيدُ فِي عَذابِي أَنْها لَم تُعَلمني الحَقد أَو الكُره
بَل جَعَلتِنْي أُسهب فِي حُبك بِلا تَوقف .. كَيف ؟ وأَنْت مَن قَتل ذَلك الانْسان بِـ داخلي
كَيف وأَنت مَن أَهانْ اُنُوثتي .. كَيف لِي أَنْ أَعشقكَ يَ قَاتلي؟!
أَنْت يَ صَديقي رَحلت بِلا عَودة
أَنْت مَنْ أَعشقه دُون تَوقف رَغم أَنْك انْت قَاتلي
أَنْت مَن أَحاول تَجاهل جرحي مَعه .. أَحاولَ أَنْ أَكسر نَفسي
فَكرامتي الأَنثوية تَمنعني مِن الاقَتراب أَكثر .. اَشتَاقُكَ يَ صَديقي أَشتَاقُكَ حَد الجُنْون
إِلا أَن لَيس بِ استطاعتي أَن أَنطقَ بِها .. كَم أَحلم أَن تَأتيني مُعتذرا رَغم أَنْني لا أحمل بِداخلي لَك أَي بُغض
وغَفرتُ لَك خَطأك أَو رُبَما لَم أَعطيه أَهمية ..
أَنني أَعيش صِراعاً مَع نْفسي يَخنقني أَشتاق لك أَعشقك بسري وَهُناك بِداخِلي صَوتٌ مَخنوق يَأبى أَن يَعترف لَك بذلك
أَتعلُم أَنْي رُغم كُل شيء مَا زِلتُ أّدعو لَك فِي سري دُون أَنْ تَعلم .. لَا زِلتُ أَختَلق الَأسباب لِ قَسوتَك تِلك ..
أَرقَبك مِن بَعيد أَتفَقد أَحَوالك دُون أَن تَراني ..
أَنْا تَائهةٌ فِي هَواك مُعذبة..
وفِي غِيابكَ تَدور بمُخيلتي كَثيرٌ مِنْ التَساؤولات يَ حَبيبي
أَتُراك تَذكرني كَما أّذكرك .. أينَ أَنْت ومع مَن تَكون .. هَل مِن أَحد سَرق تِلك النَبضات التي خَبأَتها لِي يَوماً؟!
تَقتلنْي أَفَكاري .. وَ سَئمتُ مِن صرَاعي معَ نَفسي .. أَحُبك .. أَعشقَك .. وأَجل أَنْا مَريضة بِك .. ولست أَرجو الشِفاء مَنك ..
أُحبكَ وَأعلمُ أَنْك كَالأَمس لَنْ تَأتي ..
أَخبرُك عَن صراعي أَم لا فَائدة مِن ذَلك ؟َ
يَ صَديقي رِسالتِي هَذه لَيست رِسالةُ تَوسلٍ ولَا رِسالةُ اِستراحم
يَ صَديقي أَكتبُ لكَ لَأنْني أَختنْق
وَسئمتُ الاخِتنْاق .. يَ صَديقي رُبما يَقتلنْي ذَلك الجِفاءُ والبعدُ ..
لَكنني أَخَشاكَ .. أَخشى الاقتراب مِنْك
أَتَعلم لَم أَفق مِن صَدمتِي بَعد ..
ولَا زَالت كَلماتك تَتصور أَمَامي فِي كُل حينْ .... تَتمثل أَمامي وَ كَأنها رَجلٌ ظَالم مُستبد
وَليَس بِـ استِطاعتِي الهُروب مِنها
ومَا يَزيدُ فِي عَذابِي أَنْها لَم تُعَلمني الحَقد أَو الكُره
بَل جَعَلتِنْي أُسهب فِي حُبك بِلا تَوقف .. كَيف ؟ وأَنْت مَن قَتل ذَلك الانْسان بِـ داخلي
كَيف وأَنت مَن أَهانْ اُنُوثتي .. كَيف لِي أَنْ أَعشقكَ يَ قَاتلي؟!
أَنْت يَ صَديقي رَحلت بِلا عَودة
أَنْت مَنْ أَعشقه دُون تَوقف رَغم أَنْك انْت قَاتلي
أَنْت مَن أَحاول تَجاهل جرحي مَعه .. أَحاولَ أَنْ أَكسر نَفسي
فَكرامتي الأَنثوية تَمنعني مِن الاقَتراب أَكثر .. اَشتَاقُكَ يَ صَديقي أَشتَاقُكَ حَد الجُنْون
إِلا أَن لَيس بِ استطاعتي أَن أَنطقَ بِها .. كَم أَحلم أَن تَأتيني مُعتذرا رَغم أَنْني لا أحمل بِداخلي لَك أَي بُغض
وغَفرتُ لَك خَطأك أَو رُبَما لَم أَعطيه أَهمية ..
أَنني أَعيش صِراعاً مَع نْفسي يَخنقني أَشتاق لك أَعشقك بسري وَهُناك بِداخِلي صَوتٌ مَخنوق يَأبى أَن يَعترف لَك بذلك
أَتعلُم أَنْي رُغم كُل شيء مَا زِلتُ أّدعو لَك فِي سري دُون أَنْ تَعلم .. لَا زِلتُ أَختَلق الَأسباب لِ قَسوتَك تِلك ..
أَرقَبك مِن بَعيد أَتفَقد أَحَوالك دُون أَن تَراني ..
أَنْا تَائهةٌ فِي هَواك مُعذبة..
وفِي غِيابكَ تَدور بمُخيلتي كَثيرٌ مِنْ التَساؤولات يَ حَبيبي
أَتُراك تَذكرني كَما أّذكرك .. أينَ أَنْت ومع مَن تَكون .. هَل مِن أَحد سَرق تِلك النَبضات التي خَبأَتها لِي يَوماً؟!
تَقتلنْي أَفَكاري .. وَ سَئمتُ مِن صرَاعي معَ نَفسي .. أَحُبك .. أَعشقَك .. وأَجل أَنْا مَريضة بِك .. ولست أَرجو الشِفاء مَنك ..
أُحبكَ وَأعلمُ أَنْك كَالأَمس لَنْ تَأتي ..
مارس 3rd 2015, 7:57 am من طرف شفاء الروح
» والله لخلي عزتك تحت ماطاي
مارس 3rd 2015, 7:49 am من طرف شفاء الروح
» عادي معاك أبقى
مارس 3rd 2015, 7:48 am من طرف شفاء الروح
» .....
مارس 3rd 2015, 7:47 am من طرف شفاء الروح
» الذِي أَوجَدَ فَينَا الصَبر
مارس 3rd 2015, 7:46 am من طرف شفاء الروح
» عندما لا اجد
مارس 3rd 2015, 7:45 am من طرف شفاء الروح
» حب قد مات
مارس 3rd 2015, 7:45 am من طرف شفاء الروح
» عيناك مدرستي
مارس 3rd 2015, 7:44 am من طرف شفاء الروح
» أكثر ما يوجعني
مارس 3rd 2015, 7:42 am من طرف شفاء الروح
» تذكر...
مارس 3rd 2015, 7:42 am من طرف شفاء الروح