للحظة تكتشف وتربط كل التفاصيل التي كنت تراها وتشعر بها من تعامل بعض الأشخاص معك، وتبدأ بالاستيعاب المنطقي لا العاطفي، في كيفية طريقة اللف والدوران وعدم إظهار بعض الحقائق المهمة كي لا تستفيد منها أنت، ويتميز فيها الآخرون عنك، مرض الغيرة والحسد فعال جداً في ظروف يكمن فيها أن يكون الشخص أناني بعمق وجداً وللأبد، دون التفكير في الغير، قلع الله من قلوب بعض هؤلاء الناس صفة العطاء الغير مشروط، فإن كنت تسعى لمصلحتك، سدوا طريقك، لأنه قد تكون مصلحتك تضايق مصلحتهم الشخصية، إذاً ما العمل؟ تدخل حرب باردة، ساخنة، نووية معهم، أم تنسحب وتستسلم، وتبكي تحت سلم التفوق وتتحسر على ظرفك ووضعك وحظك؟ أم تبحث عن عقلية لا تخسر فيها شيء، لا تخسر مصلحتك، طريقك وطموحك وحلمك، المجنون عند الناس هم الحالمون، المتحدثون عن أمنياتهم بإيمان راسخ في عقولهم، بأنهم يستطيعون، تحقيق ما يريدون، فعلاً يستطيعون، لكن هؤلاء الناس ييصبح همهم أن يخسفوك، تعرف لما لأنك مهم جداً، نعم أنت مهم، ولو لم تكن، لما شعرت بما تشعر به، بعد أن تنصدم منهم، ومن تصرفاتهم الغربية، ويأتي لك أناس طيبون ويقولون لك احذر، فأنت مراقب من أناس قلوبهم نار..أنت لست منهم، أنت مهم وطيب فعلاً، أليس كذلك ؟ إن لم تكن، فراجع حساباتك، فالدنيا ليست لنا، والقادم سيذهب، والذي تبحث عنه في جثث الأحياد من الناس، وسد المصالح، وقتل الفرص عنهم، يعد عيباً في حياة المسلمين، فنحن عبيد الله، ولن نحصل على شيء من الدنيا غير أعمالنا وأخلاقنا وحسناتنا.
تجد صديقك، يخفي عنك بعض المعلومات لا تعرف مالسبب، هل عمداً، قصداً أم ماذا؟ وتعود حساباتك وتفوز عليك طيبتك وتقول، لم يكن يقصد ذلك، فهو فعلاً طيب وصديق عزيز، لا تريد أن تصدق أنه العكس، ضدك، يغلبه مرض الهوس الجنوني في الفوز عليك واللمعان النجومي الإجتماعي، سحقاً إذاً لهكذا لون أسود رمادي محترق ومهترئ.
تتنفس بعمق، لتدرك أنك تملك عقلاً ذهبياً، وقوياً، وذكياً، وإيجابياً، وتسامح بسهولة، وتستمر في السير للأمام واثق الخطى يمشى ملهماً، ملكاً، قادراً على الوصول نحو ما يريد بإيمان وإخلاص نابع من العميق الداخلي الكامن بروحه وعقله وقلبه.
وفي النهاية تبتسم، وأنا كذلك مثلك أبتسم، وأنظر للسماء وفوق، وأتنفس، وأهز رأسي يمين وشمال، وأقول لن أكترث لن أكترث، معي ربي سيحمين، معي ربي سيرزق من يشاء بغير حساب، فلكل إنسان حياة، سعي وأسباب، فالله الواحد الكريم المتصدق المتعال، هو الذي يقدر ويحسب وإن أراد شيئاً قال له كن فيكون وقت ما يشاء بحكمة ورحمة وسخاء. الحمد لله رب العالمين
تجد صديقك، يخفي عنك بعض المعلومات لا تعرف مالسبب، هل عمداً، قصداً أم ماذا؟ وتعود حساباتك وتفوز عليك طيبتك وتقول، لم يكن يقصد ذلك، فهو فعلاً طيب وصديق عزيز، لا تريد أن تصدق أنه العكس، ضدك، يغلبه مرض الهوس الجنوني في الفوز عليك واللمعان النجومي الإجتماعي، سحقاً إذاً لهكذا لون أسود رمادي محترق ومهترئ.
تتنفس بعمق، لتدرك أنك تملك عقلاً ذهبياً، وقوياً، وذكياً، وإيجابياً، وتسامح بسهولة، وتستمر في السير للأمام واثق الخطى يمشى ملهماً، ملكاً، قادراً على الوصول نحو ما يريد بإيمان وإخلاص نابع من العميق الداخلي الكامن بروحه وعقله وقلبه.
وفي النهاية تبتسم، وأنا كذلك مثلك أبتسم، وأنظر للسماء وفوق، وأتنفس، وأهز رأسي يمين وشمال، وأقول لن أكترث لن أكترث، معي ربي سيحمين، معي ربي سيرزق من يشاء بغير حساب، فلكل إنسان حياة، سعي وأسباب، فالله الواحد الكريم المتصدق المتعال، هو الذي يقدر ويحسب وإن أراد شيئاً قال له كن فيكون وقت ما يشاء بحكمة ورحمة وسخاء. الحمد لله رب العالمين
مارس 3rd 2015, 7:57 am من طرف شفاء الروح
» والله لخلي عزتك تحت ماطاي
مارس 3rd 2015, 7:49 am من طرف شفاء الروح
» عادي معاك أبقى
مارس 3rd 2015, 7:48 am من طرف شفاء الروح
» .....
مارس 3rd 2015, 7:47 am من طرف شفاء الروح
» الذِي أَوجَدَ فَينَا الصَبر
مارس 3rd 2015, 7:46 am من طرف شفاء الروح
» عندما لا اجد
مارس 3rd 2015, 7:45 am من طرف شفاء الروح
» حب قد مات
مارس 3rd 2015, 7:45 am من طرف شفاء الروح
» عيناك مدرستي
مارس 3rd 2015, 7:44 am من طرف شفاء الروح
» أكثر ما يوجعني
مارس 3rd 2015, 7:42 am من طرف شفاء الروح
» تذكر...
مارس 3rd 2015, 7:42 am من طرف شفاء الروح